المؤامرة/ البعد الديني - الإنسان والأسطورة/ العقيدة الألفية السعيدة - المجيء الثاني للإله إلى الأرض.. وشروطه - التمرد الأخير ومعركة نهاية الزمان/ وجنة الخلد.. أورشليم السمانية - حسن نوايا/ أم عدم دراية/ أم خداع - الشعوب الإسلامية.. على مذبح الإله - أرماجدون السينما الأمريكية .. وتصورها الأبله - حوار السلام.. الاستغراق والعزل الرديء - الإرهاب.. بين مسيحية المحبة والإسلام - المؤامرة/ البعد السياسي والاقتصادي - التمهيد لصدام الحضارات - تجارة السلاح أو تجارة الموت.. والصراعات الدولية - الأمم المتحدة تحت سيطرة تجار السلاح - الولايات المتحدة.. والاستخفاف بعقول العالم (أحداث 11 سبتمبر 2001) - الأسلحة الأمريكية الفاسدة/ حروب الإبادة بأقل الخسائر الممكنة.
هل لا يحق للضحية الجهر بالحقائق الموثقة التي بين يديها والتي تدين الاجرام والجناة ؟!!! وهل لا يحق للضحية رفع الأمر الى القضاء العالمي ان كان هناك جدوى من ذلك وان لم هناك جدوى فهل لا يحق للضحية الدفاع عن نفسها أم أن عليها الاستسلام – استسلام الشاة للجزار لقدرها المحتوم الذي قرره لها الجناة ؟!!
أليس من العدل " وربما ليس من الرحمة " أن تعطي الضحية الحق في اختيار الطريقة التي تذبح بها ؟!! أم وصلت قسوة الجناة الى حد حرمان الضحية من حقها الطبيعي في اختيار الطريقة التي تذبح بها !!
وهل على الضحية كما يريد الجناة أن تصعد على مذبح الاله " اله الجناة " طواعية وأن تقوم بتقييد نفسها بنفسها ليقطع الجناة أوصالها ولتنزف دماءها قطرة بقطرة حتى تلفظ أنفاسها الأخيرة ؟!!! وهل لا يحق للضحية الصراخ وهي تتألم أم أن عليها الصمت أيضا حتى لا تخدش حياء الجناة وحتى لا تتأذى مشاعرهم ؟!!!
فهذا ما يريده بالضبط العالم المسيحي لشعوب الأمة الاسلامية الأمة الضحية كما سنرى في هذا الكتاب ولا عزاء للساسة وأدعياء الحكمة والعلم !!!
أسئلة كثيرة يطرحها هذا الكتاب ويقدم الاجابة عليها لكل من الضحية والجناة معا يقدم الاجابة عليها لانقاذ هذا العالم المغيب من بين براثن نفسه بعد أن غيبه الشيطان في اطار معركة الحق والباطل وأبعده عن معنى وجوده وعن معنى مصيره وعن معنى الغايات من خلقه ليخسر الاسنان نفسه على نحو أبدي لأنه لم يحقق الغايات من خلقه !!
ويعرض هذا الكتاب لفكر المؤامرة التي تحاك ضد شعوب العالم الاسلامي بصفة عامة وضد شعوب الأمة العربية بصفة خاصة باعتبارها مركز اشعاع الدين الاسلامي الذي ينبغي القضاء عليه ومحوه من الوجود ويتم عرض هذا الفكر في بابين .
الباب الأول : ويعرض للبعد الديني في فكر المؤامرة حيث تبين فصول هذا الباب أن المؤامرة على العالم الاسلامي هو فكر ينبع من أصول الكتاب المقدس ولا خلاف على تفسيره فهو فكر تؤمن به جميع فئات الكنائس المسيحية " أرثوذكس – كاثوليك – بروتستانت – مشيخية – أدفنتست – شهود يهوده ...الى آخره " .
وحدها كما يحاول أن يوهمنا بذلك بعض الفئات الأخرى !
فنصوص معركة الأرماجدون التي تقضي بابادة شعوب العالم الاسلامي ومحو الاسلام من الوجود هي من النصوص الأصلية والأساسية في الكتاب المقدس والتي يجتمع على الايمان بها جميع الطوائف والكنائس المسيحية حيث تمثل هذه المعركة المقدمة الضرورية لعودة السيد المسيح " الله من منظور الدين المسيحي " الى الأرض وحكمها لمدة ألف سنة سعيدة مع شعوب الايمان به .
كما وأن قيام دولة اسرائيل الكبرى وعاصمتها الأبدية مدينة القدس وكذا بناء هيكل سليمان على أنقاض المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة هي من العقائد المسيحية الأساسية أيضا .
باعتبار أن مدينة القدس " أورشليم " هي مقصد " الاله العائد " وعاصمة الامبراطورية الألفية السعيدة والهيكل هو مقر الحكومة .
الاسم: المؤامرة معركة الأرماجدون وصراع الحضارات
المؤلف: محمد الحسيني اسماعيل
الناشر: مكتبة وهبة
عدد الصفحات: 163
الحجم: 3 ميغا بايت
تحميل كتاب المؤامرة معركة الأرماجدون وصراع الحضارات
رابط تحميل مباشر - جوجل درايف
رابط تحميل فورشيرد
طريقة التحميل
التواصل والإعلان على مواقعنا
قراءة اونلاين
أشترك فى قائمتنا البريدية ليصلك جديد الكتب
تابعنا على الفيسبوك
تابعنا على تويتر
زور موقعنا الجديد – معرفة بلس
زور موقعنا الجديد – عالم الروايات
زور موقعنا – مكتبة دوت كوم
زور موقع ثقف نفسك - حيث الثقافة والمعرفة
مقدمة
ما هي حدود المعرفة التي يمكن الصمت عليها ؟!!! سؤال بسيط أطرحه على العالم كله للاجابة عليه لا فرق في هذا بين مفكر وفيلسوف أو بين مفكر ورجل شارع !!! فهل يمكن الصمت على الجناة والمجرمين وهم يخططون لينقضوا على الضحايا لابادتهم ودفنهم في مقابر جماعية !!هل لا يحق للضحية الجهر بالحقائق الموثقة التي بين يديها والتي تدين الاجرام والجناة ؟!!! وهل لا يحق للضحية رفع الأمر الى القضاء العالمي ان كان هناك جدوى من ذلك وان لم هناك جدوى فهل لا يحق للضحية الدفاع عن نفسها أم أن عليها الاستسلام – استسلام الشاة للجزار لقدرها المحتوم الذي قرره لها الجناة ؟!!
أليس من العدل " وربما ليس من الرحمة " أن تعطي الضحية الحق في اختيار الطريقة التي تذبح بها ؟!! أم وصلت قسوة الجناة الى حد حرمان الضحية من حقها الطبيعي في اختيار الطريقة التي تذبح بها !!وهل على الضحية كما يريد الجناة أن تصعد على مذبح الاله " اله الجناة " طواعية وأن تقوم بتقييد نفسها بنفسها ليقطع الجناة أوصالها ولتنزف دماءها قطرة بقطرة حتى تلفظ أنفاسها الأخيرة ؟!!! وهل لا يحق للضحية الصراخ وهي تتألم أم أن عليها الصمت أيضا حتى لا تخدش حياء الجناة وحتى لا تتأذى مشاعرهم ؟!!!
فهذا ما يريده بالضبط العالم المسيحي لشعوب الأمة الاسلامية الأمة الضحية كما سنرى في هذا الكتاب ولا عزاء للساسة وأدعياء الحكمة والعلم !!!
أسئلة كثيرة يطرحها هذا الكتاب ويقدم الاجابة عليها لكل من الضحية والجناة معا يقدم الاجابة عليها لانقاذ هذا العالم المغيب من بين براثن نفسه بعد أن غيبه الشيطان في اطار معركة الحق والباطل وأبعده عن معنى وجوده وعن معنى مصيره وعن معنى الغايات من خلقه ليخسر الاسنان نفسه على نحو أبدي لأنه لم يحقق الغايات من خلقه !!
ويعرض هذا الكتاب لفكر المؤامرة التي تحاك ضد شعوب العالم الاسلامي بصفة عامة وضد شعوب الأمة العربية بصفة خاصة باعتبارها مركز اشعاع الدين الاسلامي الذي ينبغي القضاء عليه ومحوه من الوجود ويتم عرض هذا الفكر في بابين .
الباب الأول : ويعرض للبعد الديني في فكر المؤامرة حيث تبين فصول هذا الباب أن المؤامرة على العالم الاسلامي هو فكر ينبع من أصول الكتاب المقدس ولا خلاف على تفسيره فهو فكر تؤمن به جميع فئات الكنائس المسيحية " أرثوذكس – كاثوليك – بروتستانت – مشيخية – أدفنتست – شهود يهوده ...الى آخره " .
وحدها كما يحاول أن يوهمنا بذلك بعض الفئات الأخرى !
فنصوص معركة الأرماجدون التي تقضي بابادة شعوب العالم الاسلامي ومحو الاسلام من الوجود هي من النصوص الأصلية والأساسية في الكتاب المقدس والتي يجتمع على الايمان بها جميع الطوائف والكنائس المسيحية حيث تمثل هذه المعركة المقدمة الضرورية لعودة السيد المسيح " الله من منظور الدين المسيحي " الى الأرض وحكمها لمدة ألف سنة سعيدة مع شعوب الايمان به .
كما وأن قيام دولة اسرائيل الكبرى وعاصمتها الأبدية مدينة القدس وكذا بناء هيكل سليمان على أنقاض المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة هي من العقائد المسيحية الأساسية أيضا .
باعتبار أن مدينة القدس " أورشليم " هي مقصد " الاله العائد " وعاصمة الامبراطورية الألفية السعيدة والهيكل هو مقر الحكومة .
بيانات الكتاب
الاسم: المؤامرة معركة الأرماجدون وصراع الحضارات
المؤلف: محمد الحسيني اسماعيل
الناشر: مكتبة وهبة
عدد الصفحات: 163
الحجم: 3 ميغا بايت
تحميل كتاب المؤامرة معركة الأرماجدون وصراع الحضارات
روابط تحميل كتاب المؤامرة معركة الأرماجدون وصراع الحضارات
أشترى كتبك الورقية بخصومات كبيرة وتوصيل لباب بيتك
التواصل والإعلان على مواقعنا
قراءة اونلاين
أشترك فى قائمتنا البريدية ليصلك جديد الكتب
تابعنا على الفيسبوك
تابعنا على تويتر
زور موقعنا الجديد – معرفة بلس
زور موقعنا الجديد – عالم الروايات
زور موقعنا – مكتبة دوت كوم
زور موقع ثقف نفسك - حيث الثقافة والمعرفة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire